بسمة حب و حنان
هل شعرت يوما بأن بسمة من فؤاد حبيب تفتح لك آفاقا واسعة من الحب و الحنان, فتشعر بإحتياجك لرؤية تلك الإبتسامة كل يوم بل كل ساعه , كاحتياج الزهور لأشعة الشمس لتفتح جمالها فتعود نضره تسر الناظرين.
حبيب لازمك طوال حياتك منذ أن أبصرت هذه الحياة ,رفيق إلتقطت أذناه أول حرف نطقت به و أبصر أول خطوة خطوتها حتى ظننت إنه سيلازمك مدى الحياة , لكنك تجد فجأة و على غفلة منك أنه قد غادر هذه الدنيا إلى الأبد .
فكيف تستطيع تقبل هذا الواقع ؟ و أنت تعلم بأنك لن ترى تلك الإبتسامة و لن تشعر بدفء صدره و لا حتى بحنان أنامله عندما تداعب وجهك المبتسم إلى بقية حياتك .
فلا تبقى معك إلا تلك الذكريات الجميلة التي تتمسك بها بنواجذك خوفا من أن تضيع منك فلا تبقى معك إلا حسرتك على تلك الأيام .
لكن أثقل حمل على قلبك الدامي هو عندما تحدق إلى باب ترقب منك بأنه سيدخل في أية لحظه , فتهب راكضا إليه لترتمي في حضنه الدافىء , فتتمسك به بكل قواك حبا و عشقا فيه , لكنك تكون على يقين بأن ذلك لا يحدث إلا في عقلك و روحك .
فتشعر بغصة الحياة و دموعك تنهمر من مقلتيك كالنهر الجاري لأنك تعلم بأنه من يغادر هذه الحياة لارجوع له أبدا.
هل شعرت يوما بأن بسمة من فؤاد حبيب تفتح لك آفاقا واسعة من الحب و الحنان, فتشعر بإحتياجك لرؤية تلك الإبتسامة كل يوم بل كل ساعه , كاحتياج الزهور لأشعة الشمس لتفتح جمالها فتعود نضره تسر الناظرين.
حبيب لازمك طوال حياتك منذ أن أبصرت هذه الحياة ,رفيق إلتقطت أذناه أول حرف نطقت به و أبصر أول خطوة خطوتها حتى ظننت إنه سيلازمك مدى الحياة , لكنك تجد فجأة و على غفلة منك أنه قد غادر هذه الدنيا إلى الأبد .
فكيف تستطيع تقبل هذا الواقع ؟ و أنت تعلم بأنك لن ترى تلك الإبتسامة و لن تشعر بدفء صدره و لا حتى بحنان أنامله عندما تداعب وجهك المبتسم إلى بقية حياتك .
فلا تبقى معك إلا تلك الذكريات الجميلة التي تتمسك بها بنواجذك خوفا من أن تضيع منك فلا تبقى معك إلا حسرتك على تلك الأيام .
لكن أثقل حمل على قلبك الدامي هو عندما تحدق إلى باب ترقب منك بأنه سيدخل في أية لحظه , فتهب راكضا إليه لترتمي في حضنه الدافىء , فتتمسك به بكل قواك حبا و عشقا فيه , لكنك تكون على يقين بأن ذلك لا يحدث إلا في عقلك و روحك .
فتشعر بغصة الحياة و دموعك تنهمر من مقلتيك كالنهر الجاري لأنك تعلم بأنه من يغادر هذه الحياة لارجوع له أبدا.